تناولَ فيهِ المؤلّف القضيّة المهدويّة حيث اتّخذ من المنهجِ التحليليّ العلميّ الدقيقِ طريقاً للوصولِ إلى النتائج.
كما حاولَ دراسة تلك الأحداث والتيّارات التشكيكيّة وفق نصوصِ الكتابِ الكريم والسنّة الشريفة.
يضمّ الكتابُ أحد عشر فصلاً، طغى عليها الجانب العقديّ والتاريخيّ، ولم يجانب المؤلّفُ اللّغةَ العصريةَ للكتاباتِ الحديثةِ.
الكتابُ في (٤٠٢) صفحة. ومن الإصدارات الجديدة للمجمع العلويّ العلميّ للبحوث والدراسات الإسلامية التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العلويّة المقدّسة.